الرؤية والرسالة – كلية التقنية الهندسية/كركوك

الرؤية:
أن تكون كلية التقنية الهندسية/كركوك مؤسسة تعليمية رائدة في مجالي التعليم الهندسي والتقني، تقدم تعليماً متقدماً، تطبيقياً، علمياً، بحثياً وابتكارياً، تسهم بفعالية في خدمة المجتمع والصناعة، وتسهم في تحقيق التنمية المستدامة، بما ينسجم مع مكانة الجامعة التقنية الشمالية كجامعة عالمية المستوى.
الرسالة:
تقديم تعليم هندسي وتقني عالي الجودة يواكب التطورات العلمية والرقمية، مع تعزيز البحث العلمي التطبيقي والابتكار، وبناء شراكات فعالة مع المجتمع والصناعة، لإعداد خريجين متميزين قادرين على المنافسة في سوق العمل المحلي والوطني، والمساهمة الفاعلة في التنمية المستدامة.
الأهداف:
  1. تطوير البرامج الهندسية التطبيقية:
  • تصميم وتنفيذ برامج تعليمية هندسية وتقنية ذات طابع تطبيقي عالٍ، تركز على المهارات العملية والميدانية.
  • التحديث المستمر للمناهج بما يتماشى مع أحدث التقنيات الصناعية والهندسية.
  • إشراك القطاع الصناعي في إدخال مقررات مشتركة تؤهل الطلبة لتلبية متطلبات سوق العمل بشكل مباشر.
  1. البحث العلمي التطبيقي لخدمة المجتمع والصناعة:
  • توجيه البحوث الهندسية لإيجاد حلول عملية للمشكلات الصناعية المحلية.
  • إنشاء فرق بحثية طلابية تطبيقية تساهم في تطوير مشاريع صناعية حقيقية.
  1. التحول الرقمي والابتكار الهندسي:
  • تصميم مشاريع تخرج تعتمد على تطبيقات الثورة الصناعية الرابعة (الإنترنت الأشياء، الروبوتات، التصنيع بالإضافة).
  • استخدام أنظمة محاكاة رقمية متقدمة في التصميم والتدريب الهندسي.
  1. ريادة الأعمال والعمل مع الشراكات الصناعية:
  • توقيع اتفاقيات تدريب وتوظيف مع كبرى الشركات والمصانع في مجالات الهندسة الميكانيكية، الكهربائية، والإلكترونية.
  • تنظيم معارض سنوية لمشاريع الطلبة بالتعاون مع القطاع الصناعي.
  1. تطوير الكوادر الأكاديمية والتقنية:
  • تنظيم ورش تدريبية متقدمة لأعضاء هيئة التدريس في مجالات التصميم والمحاكاة الهندسية الحديثة.
  • تطوير كفاءة الكوادر الفنية والمساندة في تشغيل وصيانة المختبرات الذكية.
  • تشجيع المشاركة في برامج تدريبية دولية متخصصة في مجالات الهندسة الحديثة.
  1. المسؤولية المجتمعية والتنمية المستدامة:
  • تقديم خدمات استشارية هندسية للمؤسسات الحكومية والصناعية في المحافظة.
  • إطلاق مبادرات لإعادة تأهيل وصيانة المعدات الهندسية في مؤسسات المجتمع المحلي.